كنيسة المخيم البروتستانتية
مركز تاريخي:
كنيسة المخيم الإنجيلية
1234/4
الإنشاء
لقد دامت هذه الكنيسة لأكثر من سبعة عقود في مخيم المعبر الحدودي فريدلاند: عندما أقيم قداس تكريس كنيسة المخيم الإنجيلية في يناير عام 1949 ، كان القصد منها أن تكون حلّاً مؤقتاً فحسب، لقد أصبحت اليوم أقدم مبنى بقي في موقعه الأصلي، ولا تزال مستخدمة حيث تقام الصلوات أو الترانيم أو الفعاليات بانتظام هنا، وهي مفتوحة للمنتمين لمختلف الأديان ويتميز ذلك الملجأ الخشبي الثابت الأول، الذي شيد في المخيم عام 1949، بجلاء عن أكواخ نيسين العديدة التي ما تزال موجودة، ولكن تم الاستعاضة عنها تدريجياً بملاجئ خشبية.
Die erste feste Holzbaracke, die im Lager errichtet wurde, hob sich 1949 deutlich von den noch zahlreich vorhandenen Nissenhütten ab. Nach und nach wurden aber auch diese durch Holzbaracken ersetzt.التجهيزات
في حين توجد المكاتب التابعة لمقر القسيس الإنجيلي في الجزء الأمامي، يضم الجناح الخلفي منه مركز الكنيسة، وغرفة الكنيسة المكسوة بألواح خشبية، مع مقاعد خشبية بسيطة، ومذبح صغير وتجسّد الأعمال الفنيةعلى الجدران المتمثلة بموضوعات الهروب، والعودة إلى الوطن، والسلام حيث تروي صورة مذبح بولاجوردان قصة عودة الابن الضال (لوقا ٣٢،١١،١٥)، وهناك لوحة من الفسيفساء ورقية ملونة يظهر بها الرعاة، وهم يعلنون ميلاد المسيح. صنعت رسالة السلام والأمل وذلك عام 1954، على يد طلاب من تسيله، وتم التبرع بها للكنيسة في عيد الميلاد المجيد، وعلى مدى أجيال، كانت دار العبادة البسيطة هذه توفرللناس في مخيم فريدلاند الملاذ والدعم. في عام 1989، تم وضع المبنى تحت الحماية بوصفه نصبا تذكارياً. ومنذ عام 2019. تم فتح الكنيسة للجمهور بوصفها كنيسة للحج وكنيسة على مسار الدراجات، في طريق الحجاج بحيّ (أوكوم)منظمة المهمة الداخلية
يرتبط عمل البعثة الداخلية (Innere Mission)، وهي منظمة مساعدة إنجيلية في مخيم المعبر الحدودي فريدلاند، ارتباطا وثيقاً بالخدمة الرعوية في الكنيسة الإنجيلية. وكانت البعثة الداخلية، بوصفها مؤسسة تابعة للدياكونية الإنجيلية، واحدة من تلك المؤسسات التي كانت تقدم أعمالا اجتماعية مهمة في مخيم المعبر الحدودي منذ بدايته، أي منذ سبتمبر من عام 1945. في الأيام الأولى، كان الموظفون والمتطوعون يهتمون بصفة أساسية بإمداد القادمين بالطعام والملبس.الخدمات المقدمة
تقدم البعثة الداخلية (Innere Mission) اليوم مجموعة واسعة من الخدمات لسكان المخيم : مثلا ، فهي تقدم مشورة بشأن إجراءات اللجوء، حيث تقدم معلومات لطالبي اللجوء ضمن الشروط العامة، وكل خطوة من خطوات عملية لجوئهم. وأيضاً تقدم مشورة بشأن الهجرة للبالغين، حيث تهدف إلى الدعم في عملية الاندماج. كما تهدف العروض الأخرى إلى تعزيز التعليم والمشاركة الاجتماعية أو الرعاية الخاصة للأطفال والمراهقين. يقوم مخيم المعبر الحدودي فريدلاند العديد من هذه المهام، وتتعاون البعثة الداخلية (Innere Mission) بشكل وثيق مع منظمة كاريناس فريدلاند (Caritas Friedland)، أو منظمة الإغاثة التابعة للكنيسة الكاثوليكية، أو جمعية فريدلاند هيلفه المسجلة (.Friedlandhilfe e.V) وهم يقدمون أعمالا خيرية قيمة معا ، تتجاوز بكثير ما تقدمه السلطات الرسمية في مرفق الاستقبال الأولي .
الإنشاء
لقد دامت هذه الكنيسة لأكثر من سبعة عقود في مخيم المعبر الحدودي فريدلاند: عندما أقيم قداس تكريس كنيسة المخيم الإنجيلية في يناير عام 1949 ، كان القصد منها أن تكون حلّاً مؤقتاً فحسب، لقد أصبحت اليوم أقدم مبنى بقي في موقعه الأصلي، ولا تزال مستخدمة حيث تقام الصلوات أو الترانيم أو الفعاليات بانتظام هنا، وهي مفتوحة للمنتمين لمختلف الأديان ويتميز ذلك الملجأ الخشبي الثابت الأول، الذي شيد في المخيم عام 1949، بجلاء عن أكواخ نيسين العديدة التي ما تزال موجودة، ولكن تم الاستعاضة عنها تدريجياً بملاجئ خشبية.
Die erste feste Holzbaracke, die im Lager errichtet wurde, hob sich 1949 deutlich von den noch zahlreich vorhandenen Nissenhütten ab. Nach und nach wurden aber auch diese durch Holzbaracken ersetzt.التجهيزات
في حين توجد المكاتب التابعة لمقر القسيس الإنجيلي في الجزء الأمامي، يضم الجناح الخلفي منه مركز الكنيسة، وغرفة الكنيسة المكسوة بألواح خشبية، مع مقاعد خشبية بسيطة، ومذبح صغير وتجسّد الأعمال الفنيةعلى الجدران المتمثلة بموضوعات الهروب، والعودة إلى الوطن، والسلام حيث تروي صورة مذبح بولاجوردان قصة عودة الابن الضال (لوقا ٣٢،١١،١٥)، وهناك لوحة من الفسيفساء ورقية ملونة يظهر بها الرعاة، وهم يعلنون ميلاد المسيح. صنعت رسالة السلام والأمل وذلك عام 1954، على يد طلاب من تسيله، وتم التبرع بها للكنيسة في عيد الميلاد المجيد، وعلى مدى أجيال، كانت دار العبادة البسيطة هذه توفرللناس في مخيم فريدلاند الملاذ والدعم. في عام 1989، تم وضع المبنى تحت الحماية بوصفه نصبا تذكارياً. ومنذ عام 2019. تم فتح الكنيسة للجمهور بوصفها كنيسة للحج وكنيسة على مسار الدراجات، في طريق الحجاج بحيّ (أوكوم)منظمة المهمة الداخلية
يرتبط عمل البعثة الداخلية (Innere Mission)، وهي منظمة مساعدة إنجيلية في مخيم المعبر الحدودي فريدلاند، ارتباطا وثيقاً بالخدمة الرعوية في الكنيسة الإنجيلية. وكانت البعثة الداخلية، بوصفها مؤسسة تابعة للدياكونية الإنجيلية، واحدة من تلك المؤسسات التي كانت تقدم أعمالا اجتماعية مهمة في مخيم المعبر الحدودي منذ بدايته، أي منذ سبتمبر من عام 1945. في الأيام الأولى، كان الموظفون والمتطوعون يهتمون بصفة أساسية بإمداد القادمين بالطعام والملبس.الخدمات المقدمة
تقدم البعثة الداخلية (Innere Mission) اليوم مجموعة واسعة من الخدمات لسكان المخيم : مثلا ، فهي تقدم مشورة بشأن إجراءات اللجوء، حيث تقدم معلومات لطالبي اللجوء ضمن الشروط العامة، وكل خطوة من خطوات عملية لجوئهم. وأيضاً تقدم مشورة بشأن الهجرة للبالغين، حيث تهدف إلى الدعم في عملية الاندماج. كما تهدف العروض الأخرى إلى تعزيز التعليم والمشاركة الاجتماعية أو الرعاية الخاصة للأطفال والمراهقين. يقوم مخيم المعبر الحدودي فريدلاند العديد من هذه المهام، وتتعاون البعثة الداخلية (Innere Mission) بشكل وثيق مع منظمة كاريناس فريدلاند (Caritas Friedland)، أو منظمة الإغاثة التابعة للكنيسة الكاثوليكية، أو جمعية فريدلاند هيلفه المسجلة (.Friedlandhilfe e.V) وهم يقدمون أعمالا خيرية قيمة معا ، تتجاوز بكثير ما تقدمه السلطات الرسمية في مرفق الاستقبال الأولي .
Bis heute kommen Flüchtende am Bahnhof in Friedland an.
360° Panorama
Panoramaansicht der Lagerkapelle