الحاجز
تجارب على الحدود :
حاجز على شارع هايم كيرر شتراسه
123/3
نقطة مراقبة
" ممنوع الدخول " - كان هذا هو الحال في البداية أيضاً في مخيم المعبر الحدودي فريدلاند : حتى عام 1952 ،حيث لم يكن متاحاً للاجئي الحرب والمشردين وأسرى الحرب المفرج عنهم المرور بحرية عبر مخيم الاستقبال ، الذي كان يديره الجيش البريطاني . لوجود حاجزين بهما نقاط تفتيش يمنعان المرور في شارع هايم كيرر شتراسه الحالي ، والذي لا يزال يمر عبر المخيم . فقد كان المرفق مفصولاً عن بقية قرية فريدلاند . أمّا أولئك الذين كانت لديهم أسباب وجيهة أوأولئك الذين كان مقرّ عملهم هنا ، فقط هم الذين كان يُسمح لهم بالمرور عبر المعبر . إلا أن ذلك قد تغير في عام 1952 ، عندما سلّم الجيش البريطاني إدارة المخيم بالكامل إلى الجمهورية الاتحادية ، وبشكل أكثر تحديداً إلى ولاية( ساكسونيا السفلى) . ومن ثم تم تفكيك الحواجز في المخيم بشكل رمزي للإشارة إلى فتح مخيم المعبر الحدودي . ومنذ ذلك الحين ، تم فتح الموقع للناس .البوابة
عند مدخل المخيم الشرقي ، لا يزال هناك حاجز فيه نقطة حراسة . والغرض منها هو ضمان عدم دخول أيّة مركبات غير مصرح لها إلى الموقع ولتجنب نشوب أي نزاعات . يمثّل الحاجز حدّاً ملمومساً يفصل المخيم عملياً عن بقية القرية دونما مانع للوصول إليه . كما أنه يوضح أيضاً الاختصاصات الرسمية . بينما ينتمي شارع( هایم کیرر شتراسه) و(ميدان سانت نوربيرت بلاتس) إلى بلدية فريدلاند والكنيسة الكتوليكية ، لكنّ المسؤولية عن المناطق والمباني في مخيم المعبرالحدودي تقع على عاتق ولاية (ساكسونيا السفلى) ، وبالأخص جهة الاستقبال الإقليمية بولاية( ساكسونيا السفلى) ( LAB ) . بمرور الوقت ، نمت القرية حول المرفق وانخرطت فيه .الحياة الطبيعية
ويعدّ هذا الانفتاح إشارة إيجابية ، وخصوصاً لساكني مخيم المعبر الحدودي ، ممّا يمكنّهم من التنقل بشكل حرّ في القرية وفي الموقع . وبالمقارنة مع مرافق الاستقبال الأولى الأخرى ، يعدُّ فريدلاند استثناء مطلقاً . فمعظمها مسيّج بسور ، ممّا يمنع دخول الأشخاص الخارجيين ويعطي المقيمين حرية أقل في الحركة . ونظراً للوضع الخاص في فريدلاند ، فإن اللقاءات بين السكان المحليين وساكني المخيم هي مسألة طبيعية هنا ، حتى وإن كانت تحدث عادة بشكل عابر . وبالنسبة لبلدية فريدلاند يعدّ مخيم المعبر الحدودي أيضاً بمثابة صاحب عمل ؛ حيث يعمل العديد من الأشخاص من المنطقة لدى السلطات الاتحادية وفي إدارة LAB) ) أو يعملون في المؤسسات الخيرية في المخيم . ولذلك كان مخيم المعبر الحدودي جزءاً لا يتجزأ من المدينة والبلدية منذ عقود .
نقطة مراقبة
" ممنوع الدخول " - كان هذا هو الحال في البداية أيضاً في مخيم المعبر الحدودي فريدلاند : حتى عام 1952 ،حيث لم يكن متاحاً للاجئي الحرب والمشردين وأسرى الحرب المفرج عنهم المرور بحرية عبر مخيم الاستقبال ، الذي كان يديره الجيش البريطاني . لوجود حاجزين بهما نقاط تفتيش يمنعان المرور في شارع هايم كيرر شتراسه الحالي ، والذي لا يزال يمر عبر المخيم . فقد كان المرفق مفصولاً عن بقية قرية فريدلاند . أمّا أولئك الذين كانت لديهم أسباب وجيهة أوأولئك الذين كان مقرّ عملهم هنا ، فقط هم الذين كان يُسمح لهم بالمرور عبر المعبر . إلا أن ذلك قد تغير في عام 1952 ، عندما سلّم الجيش البريطاني إدارة المخيم بالكامل إلى الجمهورية الاتحادية ، وبشكل أكثر تحديداً إلى ولاية( ساكسونيا السفلى) . ومن ثم تم تفكيك الحواجز في المخيم بشكل رمزي للإشارة إلى فتح مخيم المعبر الحدودي . ومنذ ذلك الحين ، تم فتح الموقع للناس .البوابة
عند مدخل المخيم الشرقي ، لا يزال هناك حاجز فيه نقطة حراسة . والغرض منها هو ضمان عدم دخول أيّة مركبات غير مصرح لها إلى الموقع ولتجنب نشوب أي نزاعات . يمثّل الحاجز حدّاً ملمومساً يفصل المخيم عملياً عن بقية القرية دونما مانع للوصول إليه . كما أنه يوضح أيضاً الاختصاصات الرسمية . بينما ينتمي شارع( هایم کیرر شتراسه) و(ميدان سانت نوربيرت بلاتس) إلى بلدية فريدلاند والكنيسة الكتوليكية ، لكنّ المسؤولية عن المناطق والمباني في مخيم المعبرالحدودي تقع على عاتق ولاية (ساكسونيا السفلى) ، وبالأخص جهة الاستقبال الإقليمية بولاية( ساكسونيا السفلى) ( LAB ) . بمرور الوقت ، نمت القرية حول المرفق وانخرطت فيه .الحياة الطبيعية
ويعدّ هذا الانفتاح إشارة إيجابية ، وخصوصاً لساكني مخيم المعبر الحدودي ، ممّا يمكنّهم من التنقل بشكل حرّ في القرية وفي الموقع . وبالمقارنة مع مرافق الاستقبال الأولى الأخرى ، يعدُّ فريدلاند استثناء مطلقاً . فمعظمها مسيّج بسور ، ممّا يمنع دخول الأشخاص الخارجيين ويعطي المقيمين حرية أقل في الحركة . ونظراً للوضع الخاص في فريدلاند ، فإن اللقاءات بين السكان المحليين وساكني المخيم هي مسألة طبيعية هنا ، حتى وإن كانت تحدث عادة بشكل عابر . وبالنسبة لبلدية فريدلاند يعدّ مخيم المعبر الحدودي أيضاً بمثابة صاحب عمل ؛ حيث يعمل العديد من الأشخاص من المنطقة لدى السلطات الاتحادية وفي إدارة LAB) ) أو يعملون في المؤسسات الخيرية في المخيم . ولذلك كان مخيم المعبر الحدودي جزءاً لا يتجزأ من المدينة والبلدية منذ عقود .